مشروع إعادة التدوير
“هو مشروع يهدف إلى تنمية برنامج لإدارة النفايات الصلبة بيئيا. يتضمن المشروع حملة توعية شاملة يرافقها عملية جمع للمواد القابلة لاعادة التدوير، وإنتاج منتجات رفيقة بالبيئة من مواد معاد تدويرها، تدريب وتثقيف لمتخصصين، بحوث ودراسات. يعمل المشروع على توفير فرص عمل وخاصة بين الشباب و النساء الأقل حظا”.
مقدمة:
إن التطور الحضري وزيادة عدد السكان والنمو الاقتصادي يصاحبه عدد من المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والبيئية. إحدى هذه المشاكل النفايات الصلبة. تقوم أمانة عمان الكبرى والبلديات إضافة إلى بعض الشركات الخاصة في جميع أنحاء المملكة بإدارة النفايات الصلبة.
يعتبر مكب الرصيفة من اكبر المكبات في المملكة ، حيث يشغل مساحة 700 دونم ويخدم حوالي (2.250.000 ) مليوني ومائتا وخمسون ألف شخص،يدخل المكب ما يقارب 2300 طن يوميا، تبلغ نسب المواد التي يمكن إعادة تدويرها، 23% نفايات ورقية، 11% نفايات بلاستيكية، 2% نفايات معدنية، 2% نفايات زجاجية، كما يمكن الاستفادة من النفايات العضوية البالغ نسبتها ما يقارب 52% إنتاج الغاز الحيوي والسماد، تلعب إعادة التدوير دورا مهما في عملية إدارة النفايات الصلبة، إذ أنه إضافة إلى عمله على تقليل كمية النفايات الداخلة إلى المكب، يعمل على المحافظة على الموارد الطبيعية وتقليل الغازات المنبعثة من مكبات النفايات.
يقوم في الأردن عدد من المصانع بإعادة تدوير بعض المواد مثل الورق ، الكرتون والبلاستيك. كما يقوم عدد من الجهات والأشخاص بجمع المواد لاعادة تدويرها كمصدر مدر للدخل.هناك حاجة كبيرة للتنسيق وإدارة الجهات المختلفة ذات العلاقة، مستهلك ، مصنع، جامع ومنتج للوصول إلى إدارة متكاملة للنفايات الصلبة بأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.
مشروع إعادة التدوير عام 1995
انطلق في شباط عام 1995مشروع ريادي تجريبي لاعادة تدوير النفايات حيث تم اختيار موقعين لجمع الورق الهالك، جمعية البيئة الأردنية و المدرسة الأرثوذكسية في منطقة الشميساني وبعد مراقبة آلية عملية الفرز والجمع لمدة ستة شهور ودراسة كافة المشاكل والعراقيل وجدنا التالي :
هناك حاجة ماسة لحملة توعية لكيفية المشاركة في برنامج فرز النفايات وإعادة التدوير.
حاجة مصانع إعادة التدوير إلى المواد الأولية، حيث يقوم البعض باستيراد المواد الأولية من الخارج .
بناء على دراسة مسحية تم التنسيق مع مصنعين للورق ومصنع للبلاستك كما تم تحفيز العديد من المؤسسات والمدارس والأفراد للبدء في عملية فرز النفايات وتأسيس مراكز الجمع .
تم إطلاق حملة إعلانية في التلفزيون والراديو والصحف، كما بدأ المشروع باستخدام واسع للورق المعاد تدويره والذي يعتبر من مقومات التوعية الأهم للمشروع.
في تموز من عام 1996 تم تأسيس لجنة إعادة التدوير في جمعية البيئة الأردنية، تضم 10 من المتطوعين النشطين في مجال البيئة كما قام المشروع بتخطيط وتطبيق دراسة لإعادة تدوير النفايات من المنزل بالتعاون مع أمانة عمان الكبرى، وأخيرا في نيسان من عام 1998 تم تأسيس ائتلاف إعادة التدوير بين كل من جمعية البيئة الأردنية و جمعية النساء العربيات و الجمعية الملكية لحماية الطبيعة، يشرف عليه هيئة إدارية ممثلة للجمعيات الثلاث حيث حصل الائتلاف على دعم من مرفق البيئة العالمي .في تشرين الثاني من عام 1998 تم إطلاق حملة الأمانة والجمعيات لفرز النفايات من المنزل كأول تجربة من نوعها في الأردن والدول المجاورة.
أهداف المشروع :
المحافظة على الموارد الطبيعية، تقليل النفايات، تقليل الضغط على مكاب النفايات وبالتالي تقليل الغازات المنبعثة من المكبات.
التوعية بالإدارة المتكاملة للنفايات الصلبة وتطبيق فكرة فرز النفايات من المصدر لإعادة تدويرها.
حث المواطن على المشاركة في المحافظة على البيئة وتغيير سلوكه الاستهلاكي من خلال تعميم فكرة فرز النفايات و تقليلها.
إنتاج وتسويق المنتجات المختلفة والتشجيع على استخدام المواد المعاد تدويرها0
كيف نعمل:
يعمل المشروع للوصول إلى تحقيق أهدافه من خلال أربعة محاور :
1.التوعية :إقامة محاضرات في المدارس والمؤسسات ووسائل الإعلام المختلفة.
2.جمع المواد القابلة لإعادة التدوير : يتم جمع المواد من خلال إتباع أسلوب الجمع من المصدر حيث يحث المشروع المؤسسات والمدارس على الجمع في مراكز عملهم كما نحث الأفراد على تأسيس مراكز للجمع في منازلهم أو إيصال المواد إلى اقرب مركز جمع
3.إنتاج وبيع المواد المعاد تدويرها : تشجيع المواطنين على استخدام المواد المعاد تدويرها أو استخدام المواد المصنوعة من مواد معاد تدويرها.
4.التدريب: يعمل المشروع على تنظيم ورش عمل للتدريب إضافة إلى تنظيم زيارات تثـقيفية. نأمل في المرحلة المقبلة إنشاء مركز للدراسات والأبحاث المنفذة في كافة الدول العربية، إضافة إلى عمل دليل للمختصين في مجال النفايات الصلبة.
نجاحات المشروع( 1995):
زيادة مراكز الجمع من (2) إلى (250) مركز تشمل مؤسسات حكومية و خاصة و مدارس و جامعات و سفارات.
زيادة جمع الورق الهالك من 3 طن / سنة إلى حوالي 150 طن /سنة.
زيادة في استخدام الورق المعاد تدويره من 5 طن/سنة إلى 9 طن/سنة.
تأسيس مراكز ثانوية للفرز في منطقتي وادي عبدون وماركا، تعتبر هذه المراكز مواقع جمع تحويلية يتم فيها فرز ثاني للمواد المجمعة قبل إيصالها إلى المصانع لإعادة تدويرها حيث يتم فرز الورق إلى أنواع كرتون، صحف، مجلات …..الخ، كما يتم فرز البلاستيك إلى أنواع والتخلص من الأنواع التي لا يعاد تدويرها في الأردن. تعتبر مثل هذه المراكز كمصدر مدر للدخل للنساء الأقل حظا.
معوقات المشروع عام 1995:
كلفة عملية الجمع العالية وعدم توفر سيارات للنقل يعيق عملية الانتشار والتوسع في مراكز الجمع .
قلة عدد العاملين بصورة يومية في المشروع .
ضعف القوانين والأنظمة واعتماد المشروع على الميول التطوعية للمواطنين.
امتيازات المشاركين والداعمين عام 1995:
الامتيازالأول تحصل عليه من خلال العيش في بيئة نظيفة خالية من الملوثات، نحن من جهتنا يمكننا اليوم تزويدكم ببطاقة الامتياز البيئي، يحصل حامل البطاقة على خصومات من جهات مختلفة يتم تزويد حاملي البطاقة بصورة مستمرة بالخصومات الجديدة. يمكنكم الحصول على البطاقة من خلال الاتصال بالمشروع على الرقم الموضح على المطوية . أهم شروط الحصول على البطاقة وتجديدها :
أن يكون المتقدم من المتطوعين في عملية الجمع من خلال العمل أو مكان الدراسة أو المنزل
لتجديد العضوية ؛ يقوم المشترك بتسليم 250 جريدة ، 50 كتاب /دفتر،50 علبة ألمنيوم، 50 عبوة بلاستيكية.
تعاون أمانة عمان الكبرى مع جمعية البيئة الأردنية بمشروع إعادة التدوير
لأمانة عمان الكبرى تعاون كبير في شتى المجالات داخل محافظة عمان ومن هذا التعاون نذكر هنا النشاط الذي قامت الأمانة بتنفيذه مع قطاع الجمعيات غير الحكومية الممثل باسم مشروع إعادة التدوير مع جمعية البيئة الأردنية التي من أهدافها الرئيسية المحافظة على صحة الإنسان من خلال البيئة السليمة، حيث كان هذا النشاط عبارة عن دراسة لفرز النفايات من المنزل الذي يهدف إلى تغيير سلوكيات الأفراد ونشر الفكرة إلى جميع مناطق أمانة عمان في المستقبل التي من فوائدها تخفيف الضغط على مكب نفايات الرصيفة والتقليل من التلوث الناجم عنه.
تم اختيار منطقة العبدلي/حي الشميساني وقسمت المنطقة إلى قسمين لتسهيل العمل حيث استمرت الدراسة في منطقة الشميساني الأولى مدة تسعة شهور 1999 شملت المنطقة الأولى ما معدله 98 وحدة سكنية، معدل الأكياس القماشية المستلمة 85 كيس (نسبة فقدان في الاكياس13%) وبلغ معدل وزن المواد المجمعة ما معدله 178 كغم/اسبوع، بمعدل 2 كغم للكيس. تبلغ نسبة المواد المجمعة 24.5% بلاستيك، 33% ورق وكرتون، 24% صحف، 5.5% حديد، 1.5% ألمنيوم، 11.5 % أخرى تتم ه عملية الجمع من قبل الأمانة بإرسال بك أب مع عامل كل خميس من كل أسبوع.
بينما المنطقة الثانية، استمرت الدراسة فيها لمدة سبعة شهور من عام 1999 وتتم عملية الجمع كل يوم اثنين في تمام الساعة العاشرة صباحا من كل أسبوع وإرسالها إلى نقطة التجميع القريبة من المنطقة وبعد ذلك يتم نقلها إلى مركز الفرز في منطقة وادي عبدون ومن ثم إلى مصانع إعادة التدوير في الأردن، شملت المنطقة على 72 وحدة سكنية، معدل الأكياس القماشية المستلمة 56 كيـس ( نسبة الفقدان 22 % ) وبلغ وزن المواد المجمعة ما معدله 132 كغم /اسبوع، بمعدل 2 كغم للكيس.تبلغ نسبة المواد المجمعة 20% بلاستيك، 21% ورق وكرتون، 41% صحف، 4% حديد، 1% ألمنيوم،13% أخرى.
وكانت عملية التوعية تتم من خلال توزيع مطوية ولاصقات إرشادية لسكان المنطقة المختارة وتأسيس مركز للتوعية في مركز العبدلي وتدريب موظفين من الأمانة للعمل على تقديم التوعية إلى سكان المنطقة المراجعين بالتعاون مع موظفي المشروع. ومن خلال توزيع استبانه على عينة من 50وحدة من المشاركين في الدراسة وافق90% على الاستمرار بعملية الفرز.
من نتائج هذه الدراسة إنها مطابقة للدراسة السابقة للكمية التي ينتجها الفرد من الورق والبلاستيك والمعادن كل يوم، وانه لابد من زيادة الوحدات المشاركة لتغطية نفقات التوعية والجمع والفرز وهذا ما سيتم تطبيقه في المرحلة القادمة من عام 2001.
تجربة أمانة عمان الكبرى ومشروع إعادة التدوير من عام 2001 لغاية 2003
بعد مرور ستة أشهر على تطبيق البرنامج نوجز لكم ما تم تحقيقه من البنود المتفق عليها حتى تاريخه وهى كالآتي:
بلغ عدد الوحدات السكنية المشاركة(700) وحدة من أصل (1000) وحدة سكنية متفق عليها.
بلغ عدد الوحدات التجارية المشاركة(100) وحدة من أصل (168) وحدة.
بلغ عدد الحاويات التي تم توزيعها للعمارات (66) حاوية سعة(240) لتر من أصل (200) حاوية وتم وضع ملصق عليها يوضح الجهات المشاركة الداعمة للبرنامج على كل حاوية.
بلغ عدد الصناديق البلاستيكية التي تم توزيعها على المنازل المستقلة ( فيلا، منزل) (30) صندوق من اصل (100) صندوق بلاستيكي وتم وضع ملصق يوضح الجهات المشاركة بالبرنامج على كل صندوق.
بلغ عدد الحاويات المعدنية الموزعة في الوسط التجاري (10) حاويات من أصل (50) حاوية تم سحبها فيما بعد لعمل الصيانة اللازمة لها تمهيدا لتوزيعها للبنوك العاملة في نفس المنطقة كما تم وضع ملصق يبين الجهات المشاركة بالبرنامج على كل حاوية.
تقسيم منطقة العمل إلى قسمين: الأول يتم الجمع منه كل يوم اثنين والثاني يتم الجمع منه كل يوم الخميس أسبوعيا.
تامين كابسة من دائرة النقليات يومين أسبوعيا للعمل على تفريغ الحاويات والصناديق وذلك من الساعة الثامنة صباحا ولغاية الساعة الثالثة بعد الظهر.
إلحاق عاملين من منطقة العبدلي لجمع النفايات الصلبة لغايات البرنامج.
توزيع أكياس(رافيا) لون اخضر على الوحدات السكنية عدد (500 ) كيس.
إجراء عملية توعية مباشرة وإدخال وحدات سكنية جديدة بمعدل ثلاثة أيام في الأسبوع.
إدخال البيانات ومتابعة العمل والاتصال هاتفيا مع المشاركين لضمان استمرارهم في البرنامج والاستفسار عن أية ملاحظات أو عقبات تواجههم والعمل على حلها.
عمل زيارات مسائية للوحدات السكنية التي لا يتواجد أصحابها في الفترة الصباحية يوم واحد من كل أسبوع وهو يوم السبت.
توزيع مطوية + كيس أبيض بلاستيكي لكل وحدة سكنية مشاركة جديدة لمدة (60) يوما تمهيدا لاستبدالها فيما بعد بكيس الرافيا وحاوية سعة 240لتر للعمارات وصندوق 40لتر للمنازل المستقلة.
تم استلام مبلغ (998.440) دينار من أصل (2000) دينار من أمانة عمان الكبرى دعما للبرنامج.
تبلغ كمية النفايات الصلبة التي تم جمعها من الوحدات من الوحدات السكنية المشاركة (3) طن أسبوعيا.
إرسال النفايات الصلبة التي يتم جمعها إلى مركز الفرز لتصنيفها إلى ورق، بلاستيك ومعادن ومن ثم إرسالها إلى مصانع إعادة التدوير في الأردن.
قامت أمانة عمان الكبرى بتخصيص ما مساحته (500) م2 من أصل القطعة رقم (19/حوض 25 ) من أراضي عبدون الشمالي الشرقي وذلك لإنشاء مركز فرز/ تخزين جديد بأسلوب تكنولوجي أفضل من القائم حاليا وذلك بكتاب صادر عن رئاسة الوزراء رقم(64/12/1/7080) تاريخ 30/5/2002م.
العقبات والمشاكل التي واجهت البرنامج في تلك الفترة:
عدم التزام أصحاب المطاعم بعملية الفرز ووضع بقايا الطعام بالحاويات الموزعة على الأرصفة سعة 1م3 مما أدى إلى تراكم النفايات الغير مطلوبة بداخلها حيث تم سحبها وإعادة صيانتها كما ورد بالبند رقم (5) سابقا وسبب عدم الالتزام يعود إلى قلة عدد الحاويات المخصصة للنفايات العضوية ( بقايا الطعام ) وبعدها عن المطاعم.
تأخر دائرة اللوازم / أمانة عمان الكبرى لغاية الآن بتأمين باقي الحاويات سعة (240) لتر لون اخضر والبالغ عددها (134) حاوية لتوزيعها على الوحدات السكنية المشاركة.
وجود عاملين نظافة ملحقين بالبرنامج لا يكفي ومتطلبات العمل وذلك بسبب زيادة أعداد الوحدات السكنية المشاركة.
التغيير المستمر لعمال النظافة يؤدي إلى إرباك العمل وتأخر في عملية الجمع من الوحدات السكنية والتجارية المشاركة.
مشروع إعادة التدوير حاليا
قامت الجمعية منذ إنشاء المشروع بالاتصال مع العديد من الجهات المحلية والدولية من أجل دعم أنشطة المشروع المختلفة و تم التعاون بشكل أساسي مع أمانة عمان الكبرى، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي والوكالة الكندية للإنماء الدولي، والعديد من المؤسسات الوطنية والأفراد مما أدى إلى وجود مشروع ضمن الإمكانيات التالية:
سيارة كبيرة( شاحنة) مخصصة لجمع الورق الهالك من المصدر سواء من المؤسسات والدوائر الحكومية والمدارس والهيئات الدبلوماسية ثم إرسال هذا الورق إلى مصنع الورق والكرتون ومن ثم إعادة تدويره والاستفادة منه.
سيارة ركاب صغيرة لاستخدام موظفي المشروع.
مكاتب مستقلة في الجمعية لإدارة المشروع.
مصادر المشروع:
يعمل المشروع باسم مشروع إعادة التدوير في جمعية البيئة الأردنية ضمن حساب باسم المشروع.
يشكل بيع الورق والألمنيوم الهالك للمصانع وبيع الورق المعاد تدويره والمنتجات البيئية المختلفة والنشاطات المدرة للدخل ومشاريع الجهات المانحة مصادر دخل البرنامج، يتم استخدام الدخل لدفع رواتب موظفي البرنامج والنفقات المختلفة اللازمة لتطوير عمل البرنامج واستمراريته.
الدعم السابق من الجهات الدولية مثل: برنامج الأمم المتحدة الإنمائيUNDP))، الصندوق الكنديCanadian Fund))، الوكالة اليابانية للتعاون الدولي JICA)).
دعم أمانة عمان الكبرى بالإمكانيات والكوادر والخبرات وغيرها.
المشاكل والعقبات التي تواجه المشروع حاليا
عدم توفير عمال وذلك للعمل في المشروع إلا عامل واحد من أمانة عمان الكبرى ويعمل بفترتين الصباح والمساء كل يومين بالأسبوع للمواقع السكنية والتجارية0
عدم وجود عمال لعملية الفرز.
بيع سعر الورق الهالك لمصنع الورق والكرتون بسعر رخيص جدا وهو (10) دنانير للطن الواحد.
غلاء سعر المحروقات (الديزل) مع العلم بأن المواقع تتوسع بشكل تدريجي وأصبح استهلاك السيارة لمادة الديزل واضح0
عدم توفر مخصصات كافية لتوسعة عمل المشروع وذلك لأنه لا يوجد رصيد مادي في المشروع.
عدم توفير موظفين للمشاركة في حملة التوعية عن طريق الزيارات الميدانية للأماكن التجارية والسكنية المختارة وإقناعهم بالمشاركة بالمشروع0
الحاجة لعمل برشور كامل عن المشروع على ورق معاد تدويره ودعايات ومسابقات مع العلم بأنه لا يوجد مخصصات لتنفيذ هذه النشاطات على نطاق أوسع.
كيف ندعم المشروع:
سيارة أخرى لجمع النفايات من المصدر.
عاملين أو أكثر للمساعدة في فرز النفايات.
تمويل راتب لشخص مؤهل للقيام بعملية التوعية والتنسيق للمشروع.
تمويل سائق شاحنة للعمل على سيارة جمع النفايات التابعة للجمعية.
تقديم دعم مادي من منظمات دولية ومؤسسات أهلية وحكومية.
عمل ماكنة لخلط الورق لكي يصبح عمل المشروع مكتمل لتصنيع مادة الورق ويصبح جاهز للبيع على أن يكون ريع هذا الورق للمشروع كدعم ذاتي0
أي فكرة تدعم المشروع باستمرار0
المواد التي نجمعها المواد التي لا نجمعها
الورق:دفاتر، كتب، صحف، مجلات.
علب كرتونية (الدواء، معجون الأسنان، علب الألعاب، علب المحارم) وأطباق البيض.
البلاستيك:
عبوات ماء.
علب(اللبنة، الفول، الحمص).
عبوات مواد التنظيف، كؤوس، أكياس البلاستيك.
المعادن:
ألمنيوم(علب المشروبات غازية).
نحاس(أسلاك الكهرباء).
أكياس الشبس.
الأقمشة.
علب الحليب والعصير الكرتونية.
البطاريات.
المواد العضوية( بقايا الطعام، أوراق الأشجار والأغصان).
المحارم الورقية المستعملة، الحفاظات.
الزجاج.
إطارات السيارات.